الولايات المتحدة تهدف إلى كبح جماح أمازون ، آبل ، الفيسبوك و جوجل لمكافحة الاحتكار

الولايات المتحدة تهدف إلى كبح جماح القوة التنافسية للعمالقة مثل أمازون ، آبل ، الفيسبوك و جوجل لمكافحة الاحتكار  

الولايات المتحدة تهدف إلى كبح جماح  أمازون ، آبل ، الفيسبوك و جوجل لمكافحة الاحتكار

 الولايات المتحدة تهدف إلى كبح جماح القوة التنافسية للعمالقة مثل أمازون ، آبل ، الفيسبوك و جوجل لمكافحة الاحتكارلم ترد آبل وأمازون والفيسبوك وجوجل على الرسائل التي تطلب التعليق. التي تمثل مزنيتها مجتمعة أكثر من 6 تريليونات دولار من القيمة السوقية ، قد أربكت المبادئ الأساسية التي وجهت تشريعات مكافحة الاحتكار في الولايات المتحدة لأجيال. أصبح المشرعون قلقين بشكل متزايد من سلوك الصناعة وهددوا بمعالجته. في يوليو ، تم نقل الرؤساء التنفيذيين للشركات الأربع أمام لجلسة استماع شاقة استمرت ست ساعات

 ورئيس اللجنة الفرعية لمكافحة الاحتكار بأن حجم هزه  الشركة مجتمعة  يقمع المنافسين الأصغر ويكلف المستهلكين بطرق أخرى غير المال. امنع المنصات المسيطرة من الاستفادة من سيطرتها عبر أنواع أعمال متعددة لمنح نفسها ميزة غير عادلة وتضر بالمنافسين.

يطلب رئيس اللجنة الفرعية لمكافحة الاحتكارالمزيد من المنافسة عبر الإنترنت عن طريق تقليل الحواجز أمام الدخول وخفض التكاليف على الشركات والمستهلكين عندما يرغبون في التحول إلى مزود جديد. التي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها معيار ذهبي عالمي للخصوصية. كما تلاحق الصين والهند شركات التكنولوجيا. تصعيد القوانين الجديدة المعركة التي كانت تختمر بين وادي السيليكون وواشنطن منذ سنوات.

 "لقد أساءت شركات التكنولوجيا الكبرى استخدام هيمنتها في السوق لسحق المنافسين

 تم رفع دعوى قضائية ضد Apple و Google وكانت جلسة الاستماع في يوليو تتويجًا لتحقيق استمر لأكثر من عام من قبل لجنته الفرعية حول هيمنة السوق لعمالقة التكنولوجيا. منافسيهم ووكالات إنفاذ مكافحة الاحتكار. أصدرت اللجنة الفرعية تقريرًا من 449 صفحة يتهم الشركات الأربع بارتكاب "إساءة استخدام القوة الاحتكارية.

 لقد رأينا كيف يتجاهلون بشكل صارخ قوانين مكافحة الاحتكار ويضرون المستهلكين من خلال الاستفادة من هيمنتهم في أحد مجالات الأعمال لخنق المنافسة في مجال آخر. ووصف المقترحات بأنها "علامة واضحة على أن الزخم قد تغير" بعد "مرور الممارسات المانعة للمنافسة دون رادع لفترة طويلة ، مما يؤدي إلى تقييد المنافسة و يهدد الابتكار. "مؤيدو وممثلو صناعة التكنولوجيا ،" يتجاهلون المبادئ التي حكمت اقتصاد السوق الأمريكي nd ستوقف شركات التكنولوجيا الناجحة عن تزويد المستهلكين بالمنتجات والخدمات التي تحسن حياتهم. والتحكم في كيفية رؤيتنا وفهمنا للعالم 

 الولايات المتحدة تهدف إلى كبح جماح القوة التنافسية للعمالقة

الولايات المتحدة ليست وحدها في كبح جماح سلطات شركات التكنولوجيا. قبل ثلاث سنوات ، سن الاتحاد الأوروبي قوانين شاملة تسمى اللائحة العامة لحماية البيانات ، أو GDPR ، والتي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها معيار ذهبي عالمي للخصوصية. تطلب أستراليا من شركات التكنولوجيا أن تدفع مقابل محتوى الأخبار المرتبط بمواقعها. كما تلاحق الصين والهند شركات التكنولوجيا